أبشروا فاليوم لن أعذبكم بقصة جديدة، أو خاطرة أخرى...
اليوم أحمل لكم شيئاً جديداً...
بعيداً عن كون المنتخب المصري (حبيب قلبي) رفع راسنا قدام البرازيل انهارده، وبعيداً عن كوننا لأول مرة نفرح بالخسارة، وبعيداً عن كل الملل الذي أشعر به نظراً لغياب إنسان عزيز على قلبي..
دعوني أقدم لكم الأفلام القصيرة أو short films
قد تكونوا كلكم تعرفونها، لكن عن نفسي لم أعرفها إلا مؤخراً من عدة أشهر فقط، وفوجئت أن لها قاعات عرض - تشبه السينما - في القاهرة والإسكندرية، بل وهناك أفلام مصرية كذلك!!
لم أتوصل بعد إلى فيلم قصير مصري، لكني توصلت إلى أفلام أجنبية أقل ما يقال عنها أنها رائعة...
الفيلم القصير لن يحتاج أن تبحثوا في جوجل كي تفهموا معناه فقط شاهدوا الفيلم الذي أحضرته لكم...
فيلم إسرائيلي عن الحياة في فلسطين، في خمسة دقائق فقط يعبرون عما لا تستطيع الكلمات قوله...
دعونا من حديثي السخيف وانظروا كيف يفكر الإسرائليون...
ركزوا على مذيع الراديو قليلاً..
استمتعوا!!!!
شكر خاص لأحمد الديب لأنه من دلني على هذا الفيديو....
هناك 4 تعليقات:
الفيلم حلو اوى و معبر فعلا و فى النهايه مفيش حد كسب ، اشكرك على انك اديتنا الفرصه دى اننا نشوفه معاك،و بعيدن مين قالك اننا بنتعذب ده انا حتى وحشتنى حكايات جانب النجوم و لوسيفر و الزومبيين
العفو يا بسنت..
وفعلاً الفيلم أكثر من رائع بجد
ميرسي بجد وان شاء الله البوست الجاي حلقة من حلقات جانب النجوم عشان خاطرك مخصوص :)
فعلا الفيلم جميل
وعجبنى جدا
تسلم
منور يا دكتور يا رب أشوفك منور على طول
:)
إرسال تعليق